تخريج مساجلة علمية

ناصر الدين الألباني

مساجلة علمية

مساجلة علمية بين الإمامين الجليلين العز بن عبد السلام ابن الصلاح حول صلاة الرغائب المبتدعة بتحقيق محمد ناصر الدين الألباني ومحمد زهير الشاويش المكتب الإسلامي ط 2 - 1405 هـ

(ضعيف) عن النبي A قال: " ما من أحد يصوم أول خميس من رجب ثم يصلي فيما بين العشاء والعتمة اثنتي عشرة ركعة يفصل بين كل ركعتين بتسليمة يقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب مرة وإنا أنزلناه في ليلة القدر ثلاث مرات وقل هو الله أحد اثنتي عشرة مرة فإذا فرغ من صلاته صلى علي سبعين مرة يقول: اللهم صل على محمد النبي الأمي وعلى آله ثم يسجد ويقول في سجوده سبعين مرة: سبوح قدوس رب الملائكة والروح ثم يرفع رأسه ويقول سبعين مرة: رب اغفر وارحم وتجاوز عما تعلم إنك أنت الأعز الأكرم ثم يسجد سجدة أخرى ويقول فيها مثل ما قال في السجدة الأولى ثم يسأل حاجته في سجوده فإنها تقضى " قال رسول الله A: لا يصلي أحد هذه الصلاة إلا غفر له الله تعالى جميع ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر وعدد الرمل ووزن الجبال وورق الأشجار ويشفع يوم القيامة في سبعمائة من أهل بيته ممن قد استوجب النار

صحيح قال رسول الله A: (صلاة الرجل في بيته أفضل من صلاته في المسجد إلا المكتوبة)

(صحيح دون وأخروا السحور) قال رسول الله A: لا تزال أمتي بخير ما عجلوا الفطر وأخروا السحور [7]

(ضعيف) لما نزل قوله سبحانه وتعالى: سبح اسم ربك الأعلى قال: اجعلوها في سجودكم [9]

(حسن) روي عن رسول الله A أنه فال: الصلاة خير موضوع [10]

(ضعيف) من حديث عائشة Bها أن رسول الله A قال: من صلى بعد المغرب عشرين ركعة بنى الله له بيتا في الجنة [17]

(صحيح) ورب حامل فقه ليس بفقيه

(ضعيف) من حديث عائشة Bها أن رسول الله A: من صلى بعد المغرب عشرين ركعة بنى الله له بيتا في الجنة [32]

(حسن صحيح) عن النبي A قال: إياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة [46]

§1/1